أثناء تصوير مشاهد الجزء الثاني لفيلم "عمر وسلمي" قصة وسيناريو وحوار أحمد عبدالفتاح واخراج أحمد البدري فاجأت آلام الكلي النجمه "مي عز الدين" وقام تامر حسني وعزت أبو عوف بنقلها إلي أحد المستشفيات الخاصة بمدينة 6 أكتوبر وهناك اكتشف الأطباء بعد اجراء الأشعة وجود أكثر من حصوة في الكلي وعندما طلبوا احتجازها بالمستشفي لمدة يومين لاجراء عملية تفتيت للحصوات رفضت مي عز الدين اجراء العملية وأصرت علي مغادرة المستشفي لارتباطها بتصوير الفيلم.
الطريف أن مي عز الدين عندما فاجأتها الآلام كانت تقوم بتصوير مشاهدها في أحد مستشفيات مدينة الشيخ زايد وطلبت نقلها لمستشفي آخر.